لا زالت وسائل الاعلام تحاول جاهدة الوصول الى السبب الرئيسي لحالة الاستياء من النجم أنزو أموري، والذي يبدو انه يعاني منها من قبل المسؤولين وكذلك العديد من زملائه المصارعين، فطرحت اسباب مثل استهتاره وعدم اهتمامه بقوانين غرف تغيير الملابس، واحضاره لبعض اصدقائه هناك، وكذلك الفوضى التى يحدثها بين الحين والاخرى والتى جعلت النجم رومان رينز يقوم بطرده بسببها.
واليوم عاد الصحفي المخضرم ديف ميلتزر للحديث عن سبب آخر، وذلك حين نشر مقالا أكد فيه ان من اسباب غضب زملائه منه هو ان أنزو أمروي لا يتوقف عن التباهي بحياته فى مدينة لوس أنجلوس، وانه دائما ما يتحدث عن علاقته بذلك الفنان أو الممثل او غيره من النجوم المشهورين، وهو ما يجعل الكثير من المصارعين لا يطيقون الحديث او الجلوس معه.