تعرّضت السيدة الأولى ستيفاني مكمان لانتقادات كثيرة من أطراف متعدد بسبب تصريحاتها التي قالت فيها إنه لا يوجد سبب يمنع تحوّل WWE لشركة تساوي أو أكبر من شركة والت ديزني الأكبر والأضخم في عالم الترفيه، وأخذ المنتقدون يقارنون بين الرو وسماكداون اللاتي تملكهم WWE وشركة وأفلام مارفل وحرب النجوم في ديزني.
وأضاف هؤلاء أن ستيفاني مكمان أفرطت في تفاؤلها كثيرا في تصريحاتها تلك، وأنه لا يوجد وجه للمقارنة بين الطرفين، وهو ما دفع بعض الباحثين الماليين للغوص في عالم الأرقام الخاصة بشركة WWE، ووجدوا أن ما قالته ستيفاني ممكن من الناحية النظرية وبعد الاطلاع على أرقام الإيرادات وما تحققه WWE على الصعيد التجاري ومع المحطات التلفزيونية والرعاة المعلنين، لكنّ نقطة الضعف الوحيدة التي تم اكتشافها كانت الانخفاض المستمر في عدد الجماهير الحاضرة للعروض المحلية في الولايات المتحدة وحول العالم.