بعد ان ظلت صامتة لوقت طويل منذ الفضيحة المدوية التي تعرضت لها مؤخرا مع تسرب فيديوهات اباحية وصور خاصة بها، عادت النجمة بايج للتعليق على ما حدث معها مؤخرا، وقالت في رسالة طويلة عبر تويتر انها كانت ضحية ثقتها في شخص قام باستغلال فتاة صغيرة (لم تتجاوز العشرين وقتها)، ولكن ذلك لا يخلي مسؤوليتها وانها تعرف فظاعة ما أقدمت عليه، وان اصعب ما في الأمر هو خوفها من فقدان زوجها وشعور الخزي من قبل اسرتها بسبب ما حدث.
وقالت بايج انها كنت تعيش في الجحيم وكانت على وشك ان تتسبب في أذية نفسها جسديا، خصوصا بعد الهجوم والالفاظ التي كانت تصدر من مجتمع الانترنت، والتي طالت زوجها البيرتو ديل ريو وجعلته يعاني هو الاخر، ولكن الاخير تمكن من اخراجها من تلك الازمة واخبرها بانها قد تشعر بأن الشيطان قد القي بها في العاصفة ولكن ان تعرف بأنها هي العاصفة.
واصلت بايج حديثها عبر تويتر وقالت ان لا كلمات توصف ما تشعر به من حزن وشعور بالندم على ما فعلت، ولكن ما حدث قد حدث وان عليها ان تكون اقوي لأن لا يوجد ما يمكن ان يقوله الناس عليها قد يجعلها تشعر بالندم والخجل بقدر ماهي تشعر به الآن.