دافع المصارع السابق في WWE برودس كلاي عن الناحية الأخلاقية في عالم المصارعة بشكل عام وفي الاتحاد بشكل خاص، وقال أن المصارعين في عصر الأتيتيود كانوا من بدأ رحلة التطهير ضد العلاقات المشبوهة التي كان يدخل بها الكثير من العاملين في هذا المجال مع المعجبات.
وأكد برودس أن المصارعين هذه الأيام أصبحوا أكثر وعيا من أي وقت سابق، وأصبحوا نجوم مجتمع يشاركون في المحافل العامة والحملات الخيرية في كل مكان، وأصبح الإحترام كبيرا ومتبادلا بين المصارعين والجماهير، وتغيرت تلك النظرة الدونية التي كان ينظر بها إلى المصارع على أنه كائن همجي بلا أخلاق.