غادر جيري لولر WWE في عام 2001 عقب اختلافات مع الإدارة في ذلك الوقت، ليخرج في حملة تشويه وانتقد المسئولين والكثير داخل أروقة الاتحاد، وكانت أهم الشائعات التي أخرجها لولر بإن السيدة الأولى ستيفاني مكمان على علاقة غير شرعية مع بروس بريتشارد.
ناقش بريشارد تلك الشائعات أخيرًا من خلال برنامجه الإذاعي والحواري، ورد بريشارد على سؤال تلك الشائعات وردة فعل زوجته وقتذاك، وقال الأخير “جيري لولر بائس ولا يملك دليل واحد، دعه يعوي”، وأضاف بروس التصريحات النارية تجاه لولر قائلاً “كان يقول تلك الأشياء لإيذاء الناس وتشجيع الشذوذ خلف الكواليس، خصوصًا بإنه يريد ايذاء عائلتي”.