كشفت WWE رسميا عن نتائج الفحوصات الطبية التي خضع لها “الوحش بين الرجال” برون سترومان، والتي أظهرت حاجته لعملية جراحية من أجل علاج الإصابة التي تعرّض في مرفق يده خلال عرض الرو الأخير، وذلك بسبب الهجوم العنيف الذي شنّه عليه كل من المدير المؤقت بارون كوربي وبوبي لاشلي ودرو ماكنتير.
وأشارت مصادر مقرّبة من WWE أن مشهد الهجوم جاء من أن أجل تغطية غياب برون سترومن الذي يعاني من الإصابة منذ عدّة أسابيع، حث كن يعمل ويخوض المواجهات رغم الألم الذي كان يشعر به، ونتيجة لذلك فإن إدارة WWE عملت على سحبه من العروض المحلية والمتلفزة القادمة دون تحديد موعد عودته، كما سُحب سترومان من عرض التحدي المختلط وسيتم الإعلان عن بديله لمشاركة النجمة إمبر موون في الحلقات القادمة.