شهدت عرض “سماكداون” الأخير من WWE لحظة تاريخية بعودته إلى إيطاليا لأول مرة منذ 18 عامًا، حيث أُقيم العرض في مدينة بولونيا. تضمن العرض عدة مواجهات مثيرة، أبرزها إعلان كيفن أوينز وراندي أورتن عن مباراتهما في “راسلمينيا 41″، إضافة إلى فوز برون سترومان على جاكوب فاتو، ما منحه فرصة للتنافس على لقب الولايات المتحدة.
رغم الإثارة، تراجع عدد المشاهدين بنسبة 7% مقارنة بالأسبوع السابق، ويرجع ذلك إلى المنافسة القوية مع بطولة كرة السلة الأمريكية. كما سجل العرض أقل نسبة مشاهدة منذ عيد الحب، حيث تراجع عدد المشاهدين في الفئة العمرية التي تتراوح من 18 إلى 49 عامًا بنسبة 25%. ورغم ذلك، حقق العرض المركز الثامن بين البرامج في تلك الليلة.