ﻣﻤﺎ ﻻ ﺷﻚ ﻓﻴﻪ ﺃﻥ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺗﻴﻜﺮ ﻭﻟﻴﺰﻧﺮ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻓﻲ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ “ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻔﺺ” ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺖ ﻓﺮﺽ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻛﺤﺪﺙ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻟﻠﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﻭﺑﻔﺎﺭﻕ ﺷﺎﺳﻊ ﻋﻦ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻷﺧﺮﻯ.
ﻭﻣﻊ ﺍﻗﺘﺮﺍﺏ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ، ﺗﺰﺩﺍﺩ ﺣﺮﺏ ﺍﻟﺘﻮﻗﻌﺎﺕ ﺿﺮﺍﻭﺓ ﻭﺷﺮﺍﺳﺔ ﺑﻴﻦ ﻣﺸﺠﻌﻲ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﻳﺘﻴﻦ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺩﻓﻌﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻌﻜﻢ WWX4U ﻟﺘﺤﻠﻴﻞ بعض ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﻤﺘﺩﺍﻭﻟﺔ ﻭﺭﺳﻢ ﺍﻟﺨﻄﻮﻁ ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﻟﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻨﺠﻤﻴﻦ ﻣﻊ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ.
ﻟﻜﻦ … ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻧﺒﺪﺃ ﺑﺘﺤﻠﻴﻞ ﺍﻟﺘﻮﻗﻌﺎﺕ، ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺪﺭﻙ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺃﻥ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻐﺎﻣﺮ ﺑﺴﻤﻌﺘﻪ ﻭﺳﻤﻌﻪ ﺍﻟﻮﺭﻗﺘﻴﻦ ﺍﻟﺮﺍﺑﺤﺘﻴﻦ -ﺗﻴﻜﺮ ﻭﻟﻴﺴﻨﺮ- ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ تحديداً، ﻭﻻ ﺑﺪ ﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻟﻔﺘﺢ ﺁﻓﺎﻕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮﻫﺎﺕ ﻗﺎﺩﻣﺔ ﺗﺪﻋﻢ ﻭﺿﻊ ﻋﺮﻭﺽ ﺍﻟﺮﻭ ﻭﺍﻟﻤﻬﺮﺟﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻣﻊ ﻫﺒﻮﻁ ﺗﻘﻴﻴﻤﺎﺗﻬﺎ ﻣﺆﺧﺮﺍ.
وﺍﻵﻥ… السؤال الأهم… ما ﻫﻲ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ؟ ﻭﻣﺎ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺑﻌﺪﻫﺎ؟
1- ﺍﻟﺘﻮﻗﻊ ﺍﻷﻭﻝ: ﻓﻮﺯ “ﻧﻈﻴﻒ” ﻟﻠﻴﺴﻨﺮ!
ﻻ ﻳﺨﻔﻰ ﻋﻠﻰ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺇﺧﻤﺎﺩ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺷﻌﻠﺘﻬﺎ ﺗﻠﻚ الخسارة ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻟﻠﺠﺪﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﻟﻴﺴﻨﺮ ﻣﻦ ﺗﻴﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ ﺳﻤﺮ ﺳﻼﻡ، ﻭليس ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻣﻨﺢ ﻟﻴﺴﻨﺮ ﻓﻮﺯﺍ “ﻧﻈﻴﻔﺎ” ﻋﻠﻰ ﺗﻴﻜﺮ.
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﺳﻴﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮﻫﻴﻦ ﻣﻨﻄﻘﻴﻴﻦ ﻟﻜﻼ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻋﻴﻦ، ﻓﺒﺮﻭﻙ ﻟﻴﺴﻨﺮ ﺳﻴﺼﺒﺢ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺩﻭﻥ ﺃﺩﻧﻰ ﺷﻚ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺍﻻﻛﺜﺮ ﺗﺪﻣﻴﺮﺍ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻭ ﺳﺘﺘﺠﻪ ﺃﻧﻈﺎﺭﻩ ﺩﻭﻥ ﺗﺮﺩﺩ ﻫﻮ ﻭﺭﻓﻴﻖ ﺩﺭﺑﻪ ﺑﻮﻝ ﻫﻴﻤﺎﻥ ﺻﻮﺏ ﺳﻴﺚ ﺭﻭﻟﻨﺰ لرد الثأر واﻧﺘﺰﺍﻉ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﺍﻷﻏﻠﻰ ﻣﻨﻪ ﺑﺄﺳﺮﻉ ﻓﺮﺻﺔ.
ﺃﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﺘﻴﻜﺮ -ﺫﻭ ﺍﻝ50 ﻋﺎﻣﺎ- ﻓﻠﻮ ﺧﺴﺮ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻪ ﻓﺠﺮ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ ﺑﺸﻜﻞ ﻧﻈﻴﻒ ﻓﻌﻠﻰ ﺍﻷﻏﻠﺐ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺑﺪﺍﻳﺔ “ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ” ﺇﻋﻼﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻟﻪ.
ﻧﻌﻢ… سيناريو اعتزاله وليس اعتزاله الفعلي … ﻓﺘﻴﻜﺮ ﻟﻦ ﻳﻌﺘﺰﻝ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻟﻪ ﺿﻤﻦ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻪ ﻛﻨﺠﻢ ﺻﻨﻊ ﺗﺎﺭﻳﺨﺎ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻧﺴﻴﺎﻧﻪ، ﻛﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﺳﺎﺑﻘﺎ في اعزال الأسطورتين ﺭﻳﻚ ﻓﻠﻴﺮ ﻭﺷﻮﻥ ﻣﺎﻳﻜﻠﺰ.
ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺇﻋﻼﻥ ﻇﻬﻮﺭ ﺗﻴﻜﺮ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﻋﺮﻭﺽ ﺍﻟﺮﻭ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﻟﻴﻌﻠﻦ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻋﻦ ﺧﺒﺮ ﻫﺎﻡ، ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﻇﻬﻮﺭﻩ ﻭﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﺒﺪﺃ ﺑﺎﻟﺘﻤﻬﻴﺪ ﻹﻋﻼﻥ ﺍﻻﻋﺘﺰﺍﻝ ﺗﻨﻄﻔﻰﺀ ﺍﻻﺿﻮﺍﺀ… ﻟﺘﺪﻕ ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ…”ﺳﺘﻴﻨﺞ“….. ﻭﻫﻨﺎ ﺳﺄﺗﺮﻙ ﻟﻜﻢ ﺃﻋﺰﺍﺋﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀ ﻣﺘﺴﻌﺎً لتخيل ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻭﺻﻮﻻ ﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﻷﺣﻼﻡ ﺍﻟﻤﺮﺗﻘﺐ ﻓﻲ ﺭﻳﺴﻠﻤﻴﻨﻴﺎ32.
2- ﺍﻟﺘﻮﻗﻊ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ: ﻓﻮﺯ ﺗﻴﻜﺮ!
ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺗﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻔﺺ ﻟﻜﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺣﺘﻤﺎﻝ ﻣﺴﺘﺒﻌﺪﺍ ﻣﻨﻄﻘﻴﺎﹰ وصعب التطبيق ، ﻟﻜﻦ ﺫﻛﺎﺀ ﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﺟﻌﻠﻬﻢ ﻳﺨﺘﺎﺭﻭﺍ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻔﺺ ﻟﻜﻮﻥ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻔﺺ ﻣﻦ ﻧﻮﻉ NO DQ ﺃﻱ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺃﻱ ﺃﺩﺍﻩ ﺃﻭ ﺃﻱ ﺗﺪﺧﻞ ﺧﺎﺭﺟﻲ ﻣﺴﻤﻮﺡ به ﻭﻗﺎﻧﻮﻧﻲ.
ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺫﺍﺕ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ كما ذكرنا، ﻓﺤﺪﻭﺙ ﺗﺪﺧﻞ ﺧﺎﺭﺟﻲ ﻭﺍﺭﺩ ﺟﺪﺍ، ﻭﻣﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻷﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﺗﺪﺧﻠﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﺶ ﺍﻷﺣﻤﺮ “ﻛﻴﻦ” ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﺧﺴﺎﺭﺗﻪ ﻣﻦ ﺭﻭﻟﻨﺰ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺤﺰﺍﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﺴﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻏﻠﺐ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺗﻴﻜﺮ ﻭﻟﻴﺰﻧﺮ… ﻟﻴﻌﻴﺪ ﺍﻟﻰ ﺍﻷﺫﻫﺎﻥ ﺗﺪﺧﻠﻪ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻔﺺ ﺑﻴﻦ ﺗﻴﻜﺮ ﻭﻣﺎﻳﻜﻠﺰ ﻋﺎﻡ 1997 ، ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺷﻘﻴﻘﻪ ﻟﻴﻜﻔﺮ ﻋﻦ ﺗﺴﺒﺒﻪ ﺑﺨﺴﺎﺭﺗﻪ ﻣﻦ ﻣﺎﻳﻜﻠﺰ ﻗﺒﻞ 18 ﻋﺎﻣﺎ!
ﺗﺪﺧﻞ ﻛﻴﻦ ﻫﺬﺍ ﻗﺪ يرافقه ﺗﺪﺧﻞ ﺁﺧﺮ ﻣﻔﺎﺟﺊ ﻣﻦ ﺳﺘﻴﻨﺞ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺸﺎﺷﺎﺕ ﺑﺤﻜﻢ ﺇﺻﺎﺑﺘﻪ ﻭﻋﺪﻡ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻌﻠﻴﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺤﻠﺒﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻗﺪ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻟﻌﺪﺍﻭﺓ ﺑﻴﻦ ﻛﻴﻦ ﻭﻟﻴﺰﻧﺮ لاحقاً ﻭﻳﻤﻬﺪ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻌﺪﺍﻭﺓ ﺗﻴﻜﺮ ﻭﺳﺘﻴﻨﺞ ﺍﻟﻤﺮﺗﻘﺒﺔ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺍﻟﺬﻛﺮ.
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﻻ ﻳﺨﻄﺮ ﺑﺒﺎﻝ ﺃﺣﺪ…. ﻫﻮ ﺍﻧﻘﻼﺏ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ بول ﻫﻴﻤﺎﻥ ﻋﻠﻰ الوحش ﻟﻴﺰﻧﺮ ﻭﺗﺴﺒﺒﻪ ﺑﻔﻮﺯ ﺗﻴﻜﺮ، مثلما ﺍﻧﻘﻠﺐ ﺳﺎﺑﻘﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﻲ ﺃﻡ ﺑﺎﻧﻚ، ﻭﻫﻨﺎ ﺳﻨﺸﻬﺪ ﺗﺤﻮﻝ ﻟﻴﺴﻨﺮ ﻟﻠﺸﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺑﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﺭﺳﻤﻲ -ﻫﻮ ﻣﺤﺒﻮﺏ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ- ﻭسيجعل من هيمان الشخصية الأكثر كرهاً داخل أسوار الاتحاد بلا أدنى شك، وهو ما سيفتح المجال لتحالف جديد بين هيمان وﺭﻭﻟﻨﺰ لتبدأ عندها ﺧﻄﻮﻁ ﻗﺼﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﺑﻤﻮﺍﺟﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﺑﺮﻳﺴﻠﻤﻴﻨﻴﺎ.
وما عزز هذا التصور عندي هو انقلاب بول هيمان الأول على بروك ليزنر عام 2002، والغريب في الأمر أن ذاك الإنقلاب وتلك الخيانة حصلت في مباراة ليزنر وبيج شو التي فاز بها بيج شو آنذاك…
https://www.youtube.com/watch?v=NbbGE5dMvCM
وتجدر الإشارة هنا أن جولة الجحيم الأخيرة شهدت بالفعل مباراة بين ليزنر وبيج شو ، وتم التمهيد لها عن طريق اللقاء الذي فاز به بيج شو عام 2002 دون الإشارة إلى أن خدعة بول هيمان كانت هي سبب فوز العملاق على القاطرة البشرية في ذلك الوقت!
فهل سنشهد إعادة لذلك السيناريو بشكل أو بآخر عن طريق الأخطبوط الخبيث هيمان ؟!؟!
ننتظر الإجابة…
قدمها لكم: رامـــــي علـــــي
[follow id=”ramialix” count=”true” ]
صفحة الكاتب على فيسبوك
https://www.facebook.com/RamiArticles