أجرت النجمة وبطلة السيدات السابقة تشارلوت فلير عددا من المقابلات الصحفية ترويجا لعدد من العروض المحلية التي تقدّمها WWE في بعض المدن الكندية حاليا، وتحدثت فلير عن كراهية الجماهير لها عندما انطلقت في العروض الرئيسية، وكيف بدأت تلك الكراهية تتحول لإعجاب وتأييد بعد انتقالها لسماكداون.
وقالت إن الأغلبية كانوا ينظرون لها كطفلة النجم الأسطوري الكبير ريك فلير التي حصلت على وظيفة في أكبر اتحاد مصارعة حول العالم بسبب مكانة والدها وتاريخه، وأن مواقع التواصل الاجتماعي ساهمت في انتشار تلك النظرة، لكنّها وبعد إثبات جدارتها وإظهار موهبتها الفذّة بدأت تلك النظرة بالتغير وخصوصا بعد أن أصبحت تظهر بشكل مختلف في سماكداون، وأكدت فلير أنها أحبت أيضا الظهور بالشخصية المحبوبة، وأنها ستسعى لأن تصبح أفضل محبوبة عرفتها حلبات المصارعة.