أشارت التقارير إلى أن رغم مشاهد العنف التي يقدمها بروك ليسنر ودرو ماكنتاير إلا أن أياً منهما لا يملك “الشخصية الحقيقية” لدور الشخصيات الشريرة. وظهرت تقارير تشير إلى أن هجوم ليسنر على كوري جريفز لم يحقق تأثيراً كبيراً لأن الجماهير لا تكترث للمذيع أصلاً.
وأضافت أن درو ماكنتاير أيضاً لم ينجح في جذب كراهية الجماهير بالشكل الكافي قبل نزاله مع كودي رودز. كما أكدت التقارير أن WWE تفتقر حالياً إلى أشرار حقيقيين يستطيعون إثارة غضب المتابعين كما في الماضي.