يعتبر أسطورة المصارعة جايك ذا سنايك روبيرتس واحد من أميز الاسماء في التاريخ، وحفر أسمه بعد أن ارتبط باقحامه للأفاعي في مواجهاته كأول من يقدم على هذا التصرف، وهو ما يجعله هدفا لوسائل الإعلام حتى هذه الأيام، وفي أحدث تلك المقابلات كشف روبيرتس عن تواصله مع العديد من الأسماء الحالية في عالم المصارعة.
وقال روبيرتس أن بعض المصارعين الشباب يأتون إليه في المنزل بين الحين والأخرى وهم يحملون معهم فيديوهات لمواجهات خاضوها في الحلبة ويسألونه عن رأيه كيف تصرفوا في النزال وكيف يمكن أن يتحسنوا، وذكر ذا سنايك أن هذا الأمر يسعده للغايه كونه مازال قادراً على تقديم المساعدة للآخرين.