ظهر المصارع الكبير جولدبيرج في لقاء مع احدى الاذاعات في الولايات المتحدة مؤخرا، وتحدث عن الفترة التي قضاها في صفوف الاتحاد، وتحدث عن ادواره التمثيلية تحديدا دوره الاخير وعن الشخصية الرئيسية التي يلعبها بالفيلم الذي وصفه انه فيلم معاصر ويروي واقعا نعيشه حاليا.

وعن عودته للحلبات قال “الرغبة موجودة انا أحب التنافس دائما، زوجتي وابني لم تتح لهم فرصة ان يشاهدوني اصارع بالحلبات ولأوضح امرا، هذه الرغبة لن تكون عائقا أمام رغبتي ان اكون رجل اعمال، انا اعتبر من اساطير المصارعة ويجب ان اختار ما يلائمني لأقدم ما هو أفضل، فالرغبة بالمصارعة دائما تراودني الى اخر يوم في حياتي”.

وعن سؤاله عن نزاله الاخير وخصمه المحتمل، اجاب جولدبيرج “اوستن بكل تأكيد، وبروك سيكون اختيارا موفقا لأنه ما زالت هناك بعض الامور العالقة بيننا لم تنتهي بعد. واضاف “هناك العديد من الجماهير يرغبون بهذه المواجهة وانا ايضا ارغب بها، في حال عودتي لنزال اخير بالحلبات. نزالي السابق مع بروك ليسنر كان مهما جدا وكانت مهمة مستحيلة، كنا مطالبين بالترفيه عن الجماهير الحاضرة بنسبة مئة بالمئة. لكن ان استطعت العودة للوراء وتغيير اي شيء وكل شيء سأفعل بكل تأكيد”.

وعن تصريحه السابق بخصوص الاتحاد وعدم شعوره انه مرحب به بينهم او انه ينتمي اليهم، وضح جولدبيرج “لقد كنت لاعب كرة قدم ومنافسا قويا في الحياة وهؤلاء حفنة من الاخوة الصبيان. وعن سؤاله عن دونالد ترامب كاختيار جيد للرئاسة اجاب النجم، ان فاز سأذهب للعيش في كندا فانا اعتبره سيئا للغاية”.