أثارت ردود أفعال وهتافات جماهير مدينة مينابوليس التي أقيم بها عرض غرفة الإقصاء فجر الليلة الماضية تجاه الوحش باتيستا حفيظة رئيس مجلس الإدارة الاتحاد فينس مكمان.
حيث أكدت تقارير خاصة أن نزال باتيستا بالمهرجان كان بمثابة العلامة الفاصلة لإعادة الوحش على الطريق الصحيح كمحبوب، إلا أن الرياح أتت بما لا تشتهي السفن وفشلت محاولات الإدارة فشلا ذريعا.
في حين أن بعض المسئولين يرون أن أفضل فترات باتيستا مع الإتحاد كانت آخر ثلاثة شهور له قبل المغادرة عام 2010 حينما كان يلعب دور المكروه، إلا أن فينس وتريبل اتش هما أوجه معارضة قرار تحويله لمكروه وكانا يأملان بإعادته كمحبوب دون صافرات الاستهجان وهتافات الجماهير ضد النجم.
وقد أفادت التقارير أن فينس بات متيقنا بعد فشل آخر محاولاته أن تحويل باتيستا لمكروه قادم ولا مفر منه لتجنب سخط الجماهير والاستفادة منه بالعروض.