تمكنت مصادر خاصة من رصد بعد الأحاديث التي تدور في أروقة إدارة WWE حول إصابة النجمة المتألقة وبطلة سيدات سماكداون الحالية بيكي لينش أثناء الهجوم الكبير الذي قادته على سيدات الرو في العرض الأخير، وأشارت المصادر أن بعض الأحاديث أشارت أن إصابة لينش “بالارتجاج” الدماغي مجرّد سيناريو بعيدا عن إصابة عينها التي سالت منها الدماء.
حيث لفت أداء بيكي لينش المتميز وسيطرتها التامة على منافستها روندا راوزي وظهورها كقائد حقيقي للسيدات انتباه المسؤولين وفريق الإبداع وعلى رأسهم فينس مكمان بشكل كبير، وهو ما دفعهم تجاه تغيير المخططات الخاصة بالعرض للاستفادة من شعبية لينش الجارفة رغم شخصيتها المكروهة في مهرجان الرسلمينيا 35، وذلك بتأجيل مواجهتها أمام راوزي من سيرفايفر سيريز لعرض الأحلام، وخصوصا مع تراجع شعبية تشارلوت فلير التي كانت مرشحة لمواجهة روندا.