أخيرا تنفس المصارع والمذيع ديفيد أوتنغا الصعداء بعد ان كان فى ورطة قانونية وعائلية معقدة للغاية، وذلك بعد ان وصلت المشاكل بينه وبين زوجته المغنية الشهيرة جينفر هدسون الى طريق مسدود ولجاء كلاهما الى القضاء من اجل الحصول على حقوقه والوصاية الى ابنهما، ولكن اوتنغا وجد نفسه فى ورطة أكبر حين اتهمت زوجته بالعنف الاسرى.
واليوم كشفت شبكة TMZ أن القاضي لم يجد ديفيد أوتنغا مذنبا فى تلك التهم وحكم ببرائته تماما، وهو ما يعنى ان المصارع بات قادرا على العودة الى المطالبة بحقوق الوصاية على ابنه ومواصلة معركته القانونية مع زوجته والتى يتهمها بالخيانة الزوجية كما ذكرت الاخبار من قبل.