تنفست إدارة WWE الصعداء بعد انتهاء المعركة القضائية الخطيرة والتي كانت ستضعهم في مأزق كبير من خلال دفع تعويضات كبيرة جدا لعدد من مصارعيها السابقين الذي رفعوا عليها تلك الدعوة المكلفة، وذلك عندما حاول هؤلاء وضع شركة WWE تحت طائلة المسؤولية عن إصابتهم بارتجاج الدماغ الذي أثر على حياتهم بشكل عام.
حيث أصدر القاضي المكلّف بتلك القضية قرارا يرفض الاتهامات التي تم توجيهها لشركة WWE عندما وجد أن الأدلة المقدمة ضدّها غير كافية لإدانتها بالتسبب بإصابتهم بتلك الأمراض الدماغية، وكانت الشركة ستجبر على دفع عشرات وربما مئات ملايين الدولارات كتعويضات لهؤلاء المصارعين، وخصوصا في ظل وجود اهتمام إعلامي كبير بتلك الإصابات التي تسبب بكوارث في عالم الرياضة في الولايات المتحدة.