تدل جميع المؤشرات الحالية على أن قضية تصريحات النجم المتوحش لارس سوليفان العنصرية التي كتبها قبل عدة سنوات تسير على عكس ما تتمناه WWE تماما، وذلك بعد محاولات المسؤولين المتكررة بتجاهل الموضوع على الصعيد الرسمي وخصوصا أن تلك التصريحات كانت قبل توقيعه للعمل مع الشركة بسنوات.
حيث أخذت المسألة تتصاعد على كافة المستويات يوما بعد الآخر، وبعد تعليق عدد من النجوم على تلك التصريحات، تعرّضت شركة مارس الأمريكية أحد الرعاة الرسميين لعروض WWE لضغط من زبائنها متابعي المصارعة، وأكدت من جانبها أنها تواصلت مع كبار المسؤولين في WWE لبحث تلك المسألة والإجراءات التي سيتم اتخاذها بحق سوليفان، وأكدت أنها تجد ما قاله لارس مشين للغاية.