تضاربت التقارير حول إصابة المصارع البلغاري روسيف أثناء تسجيل عرض مين إيفنت فجر يوم أمس الأربعاء، حيث راج البعض للتشكيك بحقيقتها وقالوا إنها كانت مجرد سيناريو خاص بالعرض، وأن الإصابة كانت مفتعلة من قبل كلا المصارعين نيفيل وروسيف.
وقد عزز هذا الاحتمال صمت الاتحاد حيالها، ومن جهة أخرى أكد بعض المصادر أن الإصابة كانت حقيقية وأن الطبيب غير مخول بإيقاف أي مواجهة إلّا في حال حدوث إصابة حقيقية، وهول ما حدث مع كتف وذراع روسيف، وأضافت المصادر أن تهجمه على الطبيب والحكم والمسؤول عن قرع الجرس جاء بأمر من المسؤولين خلف الكواليس من أجل كسب بعض الوقت للتسجيل التلفزيوني بعد انتهاء المواجهة باكرا بسبب الإصابة.