أعلنت إحدى الشركات الكبيرة في الولايات المتحدة والمختصة بإنتاج الأفلام الإباحية عن بدء تصوير فيلم خاص مقتبس من أحداث “خديعة مونتريال” التي دارت بين المصارع الأسطوري بريت هارت ورئيس مجلس إدارة WWE فينس مكمان الذي تعرّض لبصقة في وجهه من هارت بسبب تغيير في السيناريو دون علمه.
وتسبب ذلك الإعلان بانزعاج شديد للمسؤولين في WWE الذين عبّروا عن غضبهم بسبب ذلك الإعلان واقتباس تلك الشركة لأحداث حقيقية شهدها الاتحاد، وذلك بسبب محاولات WWE للحفاظ على سمعتها وتلميع صورتها بشكل مستمر، ويدرس القسم القانوني في الاتحاد جدوى التقدم بشكوى للقضاء الأمريكي لمحاولة منع تلك الشركة من طرح ذلك الفيلم.