من المعروف أن مواجهات الجحيم في القفص من النزالات التي تتطلب مجهودا بدنيا استثناءياً ولا يُختار لها من النجوم سوى الأكثر قدرة على التحمل .
ومعلومتنا الغريبة هي أن نزالات “الجحيم في القفص” دوما ما كانت نتائجها منحازة للأبطال حاملي الألقاب، إذ صمد جميع حاملي الألقاب ولم ينتقل أي للقب من مصارع لآخر في أي مواجهة من هذا النوع ولمدة 12 عاماً بعد أول نزال عام 1997، ولغاية اللقاء الشهير الذي انتزع به “الظاهرة الحانوتي” لقب بطولة العالم للوزن الثقيل من المشاكس سي ام بانك، ثم حصلت بعض التغيرات في الأعوام التي تلتها. فهل يتكرر هذا سيناريو الصمود في المهرجان القادم أم سنشاهد أبطالا جدد؟!
معلومة: رامي الطراونة
تابع صفحتنا الرسمية على الفيسبوك وتويتر:
تابع صفحتنا الرسمية على الفيسبوك وتويتر: