أكدت مصادر صحفية متعددة أن نهاية المواجهة الرئيسية في عرض ومهرجان الرسلمينيا 35 جاءت كما كان مخطط لها على وجه الدقة، وذلك بأن تقوم النجمة الإيرلندية المتألقة بيكي لينش بتثبيت النجمة الكبيرة والبطلة السابقة روندا راوزي دون أن تلمس أكتافها أرض الحلبة بشكل صحيح، وذلك من أجل حماية مكانة راوزي وشخصيتها أمام الجمهور.
وأكدت المصادر أن ذلك الفوز المثير للجدل سيكون المفتاح لبداية عداوة جديدة وكبيرة بين بيكي لينش وروندا راوزي بعد عودتها لحلبات المصارعة في حال تأكدت شائعات ابتعادها لإنجاب طفلها الأول، وأشارت بعض المصادر أيضا أن تلك العداوة ستتوج بمواجهة كبيرة في مهرجان الرسلمينيا 36 العام القادم، وأنها ذلك النزال ربما يتصدّر العرض الكبير مرّة أخرى.