شهد الأسبوع الماضي الاستغناء عن 18 مصارع من اتحاد WWE، بالإضافة إلى تغييرات أخرى في أقسام WWE المختلفة، ومن ضمن التشكيلة التي خرجت من الاتحاد كان العديد من مصارعين عرض الشباب NXT، والبعض الآخر من العروض الرئيسية من ضمنهم نايا جاكس، وإيمبر مون، وكاريون كروس، وفرانكي مونيت.
وقد تم إخبار المصارعين عن سبب الاستغناء عن خدماتهم بأنه يتعلق بتخفيض الميزانية، والتي أدت إلى تأثر الحالة المالية للشركة بسبب فيروس كورونا، وفي البعض الآخر من المصارعين تم إخبارهم أن سبب الاستغناء عنهم بسبب عدم تلقيهم لقاح فيروس كورونا أو بسبب سنهم.
في تحديثات جديدة، أشار الصحفي ديف ميلتزر إلى أن حوالي 10 أسماء أخرى كان من المقرر أن يتم استبعادهم، وكان ينظر إليهم بأن لم يتم استغلالهم بصورة جيدة خلال المواجهات والسيناريوهات المتاحة، وصرح ميلتزر أن من ضمن الأسماء داني بورش، وتيموثي تاتشر.