أطلقت شبكة Netflix المسلسل الوثائقي الخاص بفينس مكمان “Mr. McMahon” رسميًا يوم الأربعاء الماضي، وسلط الضوء على العديد من القضايا الخطيرة المحيطة بالرئيس التنفيذي السابق والشركة نفسها، مثل انتهاكات العمالة، وكسر قوانين النقابات، ومحاكمة المنشطات عام 1994، ودعوى الاتجار بالجنس الحالية التي تضم كل من مكمان وWWE.

مع عرض المسلسل الوثائقي لمقابلات مع نجوم وأساطير مثل ذا روك وتربل اتش وبريت هارت، بالإضافة إلى عرض محتوى حصري من أرشيفات WWE، كشف المنتج التنفيذي للبرنامج ديفيد شوماكر عن مدى مشاركة WWE في التحرير النهائي للمشروع، نافياً وجود تدخلات بطريقة غير مباشرة.

“لقد شاركت WWE في البداية، ولم تعد تشارك في الفيلم الوثائقي، أليس كذلك؟ لذا، لا أعرف… أعني، من الواضح أن فينس لم يكن ليجلس في البداية إذا لم يكن مرتاحًا للقيام بذلك. ومن الواضح أننا تمكنا من صنع الفيلم الوثائقي الذي صنعناه لأننا كنا نتمتع بهذه الحرية… فيما يتعلق بما سيحدث بعد ذلك، لا أعرف. أعني، ربما تسلل الأشخاص الذين يعملون في WWE إلى شاشات العرض بطريقة ما، ولكن في الغالب، سيشاهدونه في نفس الوقت الذي يشاهده فيه العالم”.