يواجه الرئيس السابق لاتحاد WWE، فينس مكمان، مشكلات قانونية متزايدة مع مطلع عام 2024، حيث يبدو أن هذه القضايا ستظل تلاحقه مدى حياته، خاصة بعد التحقيقات الفيدرالية المستمرة في مزاعم الاتجار بالبشر. بالإضافة إلى ذلك، ظهرت قضايا جديدة تتعلق بسوء سلوك جنسي وقع في الماضي.
وفي أحدث تطورات القضية، تم توجيه اتهامات بالإهمال ضد فينس مكمان وزوجته ليندا، في قضية تتعلق بحوادث تعود إلى الثمانينيات، حيث زُعم أن المعلق السابق ميل فيليبس تعدى جنسيًا على عدد من الشبان العاملين في WWE دون السن القانوني.
وقال المحامي جريج جوتزلر، الذي يمثل خمسة من الضحايا المزعومين، إن هذه القضايا قد تؤدي إلى توجيه تهم بموجب قانون RICO الفيدرالي. وأضاف أن هناك شهودًا وضحايا جددًا قد يظهرون قريبًا، مشيرًا إلى أن الاتفاقيات السرية المُبرمة سابقًا لن تمنع متابعة هذه القضايا، نظرًا لأن الضحايا كانوا قاصرين حينها.