تصدّرت السيدة ليندا مكمان الكثير من الأخبار طوال الأسبوع الماضي، حيث تم اختيارها من قبل الرئيس المنتخب دونالد ترامب لتكون وزيرة التعليم الجديدة. تلا ذلك خبر عن انفصال ليندا عن زوجها، فينس مكمان، وهو أمر مثير للاهتمام نظرًا لأن مكمان لا تزال متورطة في دعوى قضائية مستمرة تتهمها مع زوجها بالاتجار بالجنس وسوء المعاملة.
وفقًا للصحفي المعروف ديف ميلتزر، لا يوجد صدفة هنا. في أحدث حلقة من برنامجه “راديو وريسلتينج أوبزيرفر”، قام ميلتزر بتقييم الوضع، وكان واثقًا من أن إعلان ليندا عن انفصالها عن مكمان كان محاولة للتباعد عن زوجها بسبب الفضائح المستمرة التي تلاحقه. بناءً على ما رآه، تساءل ميلتزر أيضًا عن سعادة ليندا بتعيينها في وزارة التعليم، معتقدًا أنها قد تفضل أن تكون على رأس وزارة التجارة بدلًا من ذلك.