أفادت تقارير حديثة بأن اتحاد WWE لم يكن راضياً عن أحد عروضه الأخيرة في مدينة سولت ليك بولاية يوتا، وذلك بسبب ضعف مبيعات التذاكر، حيث أقيم عرض “سماكداون” في قاعة “دلتا سنتر” وتبعه عرض “Saturday Night’s Main Event”، إلا أن الأول لم يحقق النتائج المرجوة من حيث الحضور الجماهيري.
بحسب التقارير، قام الاتحاد بنقل الجماهير إلى المقاعد السفلية لإخفاء الفراغات في المدرجات العليا التي أُغلقت بالكامل. ورغم أن هذا الأسلوب معتاد في عروض المصارعة الكبرى، إلا أن انخفاض الإقبال كان ملحوظاً هذه المرة.
يُذكر أن عرض “سماكداون” تضمن نزالات قوية أبرزها مباراة إيليا دراغونوف ضد ناثان فريزر على لقب الولايات المتحدة، إضافة إلى ظهور نايا جاكس وأليكسا بليس، إلى جانب مشاركة درو ماكنتاير وكودي رودز. لكن الأداء الجماهيري كان أقل من التوقعات.