بدأ مايسون بالهجوم على ار تروث ووجه له الضربات القوية ثم انتفض ار تروث ليسيطر على النزال لفترة بسيطة, وعاد العنيف مايسون ريان للسيطرة بقوة وعنف على النزال ثم قام بالضغط على ركبة ار تروث ليجبره على الاستسلام. يصفه الكثيرون بأنه باتيستا الجديد لعنفه وقوته. قام رايان بضرب ار تروث بعدها بعنف بالكرسي مما دفع الحكم لعكس النتيجة واعلان ار تروث فائزا بسبب كسر ريان للقوانين.

انتهى اللقاء بفوز فريق حاملة اللقب ايف توريس

مكيلجتي بدأ النزال بكل قوة وعنف ضد موريسون وسيطر على بداية النزال ولم يصبر موريسون طويلا وعاد الى النزال وامتع الجماهير بحركاته الرائعة وقام بتوجيه ضربته القاضية الى مكيليجتي وثبته بكل سهولة. قام سي ام بانك بمهاجمة موريسون بعد خروجه من الحلبة وطرحه ارضا ويحتمل انه تعرض لإصابة من هذه الضربة.

حوار طويل سبق النزال عندما دخل ذا ميز وبدأ بالكلام مع جيري ودعاه لدخول الحلبة للتحدث فقط, لكن الود بينهما لم يدم طويلا وانتهى الحوار عندما هجم جيري على ذا ميز واليكس رايلي وأوسعهم ضربا الى أن جاء تيد ديبياسي للهجوم على ذا كينغ مما دفع مدير الرو لترتيب النزال فورا. الذي غلب على النزال طابع الحقد والقوة وتصفية الحسابات بين الطرفين. تبادل الفريقين السيطرة والضربات طول احداث النزال المثير جدا الى أن قام ذا كينغ بخداع ديبياسي وجعله يضرب زاوية الحلبة الفولاذية وصعد الى الحبال وقام بتوجيه الضربة القاضيه له وتثبيته لينتهي النزال بفوزه مع دانييل اوبراين.

دخل مارك هنري وهاجم شيمس وطرحه ارضا ووجهة له الكثير من الضربات القوية بسبب ما يعتقده مارك هنري بأنه حق له في اللعب في غرفة الاقصاء بدلا من شيمس. تم الغاء هذا النزال

متبجحا كعادته دخل الفائز ببطولة رويال رامبل البيرتو دلريو الى الحلبة ليواجه بطل العالم في الفرق سانتينو ماريلا ويسيطر على احداث النزال تقريبا مع مقاومه في بعض الأحيان لماريلا والذي كاد أن يوجه ضربة الكوبرا للأول لكن ردة فعل دلريو ساعدته على تجنبها لينقض على ذراع ماريلا ويجبره على الاستسلام.

انتظر جون سينا دخول سي ام بانك الذي بدأ بالضغط والهجوم على يد جون سينا وسيطر على النزال لفترة طويلة مع محاولات بلا فائدة من جون سينا الى أن انتفض عندما دخل اعضاء نيونكسز بالقرب من الحلبة وضرب سي ام بانك وطرحه الى زاوية الحلبة وأخذ ينظر اليهم بحذر ثم قرر إنهاء النزال وضرب بانك ضربة غير قانونية كلفته خسارة هذا النزال ليحافظ على نفسه دون اصابات. تراجع سينا الى الحبال عندما دخل اوتنغا وميكيلجتي ليضربوه لكن صديقه جيري ذا كينغ قام وناوله كرسي حديدي وضرب به الاثنين معا ويسيطر على الحلبة وثارت الجماهير فرحا بما فعله سينا.