أكدت تقارير حصرية صادرة عن كواليس الإتحاد بأن فريق الإبداع لم يكن لديه أي هدف سياسي من مقطع تتويج ألكسندر روسيف في عرض الرو الأخير. وتكريمه بالوسام الوطني الروسي أمام الجماهير.
حيث أكدت المصادر بأن الهدف من هذا التتويج كان إظهار روسيف كنجم كبير وهام أكثر مما هو عليه في الواقع، لكن ردة فعل فينس مكمان والمسؤولين خلف الكواليس أكدت فشل هذه الخطوة في تحقيق هدفها الرئيسي.