حيث قال أوستن أن القصة بدأت في عام 1996 أثناء انتظاره لبدء عرض الرو حين كان يتمشى حول الصالة الرياضية ليضيع بعض الوقت. ناداه أحد المخضرمين
قبل انطلاق العرض وأخبره بأنه قد يعلمه حركة قاضية جديدة.وأخبره أنه المصارع جوني لورينايتس (المدير الحالي للرو) يقوم بحركة جميلة لاقت نجاحا كبيرا وتفاعلا جماهيريا في اليابان وكانت تسمى “قاطع الألماس”. إلا أن على أوستن أن يغير من الحركة بحيث يهبط على الأرض جالسا بدلا من الإستلقاء على ظهره كما يفعل لورينايتس.
وأضاف أوستن أنه بدأ بالفعل بتطبيق الحركة على بعض الحضور الذين تطوعوا لذلك. وقال أنها تناسبت مع شخصيته بشكل رائع. وكانت أفضل من حركته القديمة التي كان يستخدمها مديره المليونير تيد ديبياس.
كما كشف أوستن عن نقطة ضعف الحركة في البداية. ألا وهو عدم وجود ما ينبه الجمهور على قدوم الحركة واقترابها. إلّا أن الحل كان مستوحا من النجم جيك الأفعى وهو ركل الخصم على المعدة لتنبيه الجمهور قبل القيام بها مما يضع الضحية بوضيعة ممتازة. وبذلط ضمن تفاعلا كبيرا من الجماهير التي تشاهد العرض.
ومن الجدير بالذكر أن ضربة ستيف أوستن القاضية Stunner تصنف غالبا كأفضل حركة إنهاء في تاريخ المصارعة بشكل عام وليس WWE فقط.