نجحت WWE وبامتياز خالص بإعادة الاهتمام الجماهير بحزام الولايات المتحدة الذي اختفى بريقه بسبب السيناريوهات الضعيفة التي تم تقديمه حوله سابقا، وذلك بفضل العداوة المميزة بين النجمين كيفين أوينز وأي جي ستايلز.
حيث تأجج الصراع على لقب الولايات المتحدة منذ انتزاعه من قبل ستايلز في عرض ماديسون سكوير جاردن قبل أسابيع وبعدها في عرض باتل جراوند 2017، وصولا لآخر مواجهة بينهما في سماكداون الماضي التي أكدت WWE عدم صحة فوز ستايلز بها رغم اعتماد النتيجة، حيث أظهرت زوايا أخرى أن كتف أوينز لم تكن على أرض الحلبة عندما تم تثبيته.