مازالت الإدارة متمسكة بالدفع بالنجم رومان رينز في العروض الأسبوعية والشهرية، ولكن ما يقف عائق أمامها هو تقبل الجماهير له خصوصاً مع إزدياد الاستهجانات عن الحد المسموح، وهو ماوضع الاتحاد في مآزق والتوقف في اظهاره بالشكل المتكرر وهذا مايرجح عدم اقتناصه للقب العالمي أمام بروك ليسنر في ريسلمينيا 34.
وقالت تقارير من داخل أروقة الاتحاد أن الإدارة تسعى لتغير السيناريو الخاص برينز وتظهره منُقذ عرض الرو أمام بطش السلطة المتمثلة في ستيفاني مكمان وتريبل إتش كما فعلت سابقاً مع دانيال براين، بالإضافة لإظهار ليسنر بالشخصية التي تنتهز فرص المكسب بأي طريقة، ولكن ما يجد صعوبة في تنفيذ ذلك أن الجماهير مازالت غير مقتنعة برومان رينز وهو مايسبب تخبط في ترتيبات الإدارة العليا للاتحاد.