بالرغم من خلافهما في نهاية تسجيل عرض سماك داون التاريخي في ميلاده الخامس عشر، عاد جون سينا ودين أمبروز للتوحد وتشكيل فريق زوجي لمواجهة غريمهما سيث رولينز وشريكه الإداري كين، ولاحظ الجميه أن أمبروز كان منزعجا من أداء سينا في بداية النزال ومن شراكتهما.
لكن جون سينا تمكن من إدخاله إلى الحلبة ليشعل الجماهير بأدائه القوي والسريع ضد سيث رولينز وكين، وتمكن دين أمبروز وسينا من إنهاء النزال لمصلحتهما في نهاية المطاف، ودخل كلاهما في تحدٍ للشعبية بصعود كلاهما إلى الحبال، حيث حصل دين أمبروز على هتافات أعلى وأقوى من التي صدرت لسينا.