يبدو ان لا شئ مما تقوم به ادارة امباكت في هذه الفترة يجدي نفعا. فلا الذهاب الى الهند مع اعادة سنجاي دوت، او الاستيلاء على اتحاد غلوبال فورس، او اعادة المخضرمين مثل سكوت ستاينر ولا البيرتو ديل ريو ولا غيرها من الحلول يساعد الشركة في تحسين صورتها. حيث لازالت الجماهير عازفة عن مشاهدة العروض كما تكشف الارقام الرسمية.
وكانت مشاهدات العرض لهذا الاسبوع كارثية للغاية ووصلت الى 268 الف متفرج فقط. وهي اقل بنسبة 22% من الاسبوع الماضي 342 الف متفرج. وهى رابع اسوأ ارقام مشاهدة لامباكت هذا العام. ويعد الامر كارثيا كون هذا العرض هو الاهم على الاطلاق لأنه الاخير قبل عرض سلامفيرسري الشهير للاتحاد. وهو بذلك يمهد لخيبة امل متوقعة لذلك العرض المرتقب.