أكدت مصادر مقرّبة من WWE أن كبار المسؤولين هناك وعلى رأسهم رئيس مجلس الإدارة الأسطوري فينس مكمان عقدوا اجتماعا سريا ومغلقا حول تداعيات الفضيحة الجنسية المدوية التي كان أبطالها حاملة لقب الديفاز السابقة النجمة البريطانية الشابة بايج، ونجم فريق نيوداي اكزافيير وودز، والمدير والحكم السابق براد مادوكس.
وكما ذكرنا سابقا فإن أول قرار تمخض عن ذلك الاجتماع كان هو إبعاد وودز عن الظهور في الصالة أمام الجماهير خلال عرض الرو الاخير والاكتفاء بمشهد من خلف الكواليس مع شريكاه بيغ إي وكينجستون، وأكدت المصادر أيضا أن أهم القرارات التي تم اتخاذها كان عدم توجيه أي عقوبة لبايج لاعتبارها ضحية اختراق على الانترنت، وأن ما فعلته كان حرّية شخصية لم تتعمد إظهارها بشكل علني، تم الاتفاق كذلك على إبعادها عن العروض أطول فترة ممكنة حتى تهدأ الأمور.