ذكرت مصادر عديدة أن الكثير من المشاكل أصبحت تواجه إنتاج الفيلم الذي يروي قصة الحادثة المأساوية المروعة التي كان المصارع الأسطوري كريس بينوا العنصر الرئيسي بها، وذلك بعد قتله لزوجته وطفله الصغير قبل أن يقدم على الانتحار قبل سنوات عديدة.
حيث اختلف الكاتب والمخرج حول شخصية أحد المسؤولين السابقين في اتحاد WCW الذي تدور حوله الكثير من الشكوك ونظرية مؤامرة بأن له يد في كل ما حدث، حيث كان هو أوائل الذين اكتشفوا وقوع تلك الحادثة، وهو بذاته من عثر على الأسطورة الراحل إيدي غيريرو ميتا في غرفته بالفندق.
إذ يرفض المؤلف إضافة تلك الشخصية في سيناريو الفيلم خوفا من العواقب القانونية بينما يصر المخرج على وجودها، وأشارت بعض المصادر إلى احتمال تدخل WWE لافتعال المزيد من الخلافات لتعطيل انتاج الفيلم، خصوصا أن تقارير الشرطة أشارت أن تعاطي المخدرات والمنشطات ربما كان وراء اقدام كريس بنوا على ذلك الفعل، وهو ما قد يسيء لسمعة WWE بطريقة أو بأخرى.