دخل المصارع الشاب وصاحب الموهبة الكبيرة سيث رولينز دائرة المنافسة على جائزة “أكثر اللحظات الصادمة” في العام الحالي وبقوة، وذلك بعد انقلابه على أصدقائه وزملائه في فريق الدرع ذا شيلد وانقلابه علهم في عرض الرو الأخير.
وقد أعرب عدد من المحللين والمراقبين في عالم المصارعة الحرة أنهم أنفسهم صدموا عندما تحول رولينز إلى الشخصية الشريرة، حيث كانت تصب توقعاتهم بأن الخيانة في فريق الدرع ستأتي من المصارع دين أمبروز.
واختلف المحللون في آرائهم حول قضية انفصال فريق الدرع ذا شيلد بين مؤيد ومعارض لهذه الخطوة، إلّا أن أغلبية الآراء رأت أن هذه خطوة جيدة وقد تصب في مصلحة العروض بالنهاية، مع تمنياتهم لو أن فريق الدرع استمر أكثر وإن لفترة قصيرة.