أشاعت الكثير من وسائل الإعلام في الولايات المتحدة الأمريكية أن WWE دخلت في مفاوضات مع شركة وارنر برذرز عملاق صناعة وتوزيع الأفلام في هوليوود من أجل شراء مكتبة الفيديو الضخمة التابعة للإتحاد.
تلك المكتبة التي تحتوي على مئات الاف من ساعات المشاهدة الخاصة بـWWE وWCW الذي استحوذ عليه الاتحاد سابقا، وجاء تكذيب هذه الشائعات من خلال مواقع مطلعة على وضع المكتبة عن كثب، بالاضافة لتصريحات مباشرة من بعض مسؤولي الاتحاد.